لكم أخشى أن تنقضي أيامي..
وأنا لا زلتُ في مكاني..
وتمرُّ أعوامي.. وأنا غارقةٌ في أوهامي..
أُسوّفُ.. وأعقدُ الأماني..
وكم أخافُ.. أن تنسيني مشاغل الليالي.. أحلامي..
وتعودُ ذكراها تؤنّبني.. بعد فواتِ الأوانِ..
وكم أهابُ.. أن تشغلني الغفلة
وتلهيني.. لذةُ الركون للأركانِ!
أيا شواغلَ الحياةِ فلتعلمي..
أني لا أملك استعداداً.. لأن أموت كما وُلدتُ صِفراً..
وتنقضي أيّامي.. وأنا باقيةٌ في مكاني!..
سأوقظ كلّ يومٍ عزيمتي وإصراري..
وأقترب خطوةً أو نصف خطوةٍ من أحلامي..
لتصير واقعاً أراه أمامي..
حتى لا أقلّب كفايَ ندماً..
في أرذلِ العُمُر.. أو على فراش الموتِ..
كيف أضعتُ أعوامي !
وأنا لا زلتُ في مكاني..
وتمرُّ أعوامي.. وأنا غارقةٌ في أوهامي..
أُسوّفُ.. وأعقدُ الأماني..
وكم أخافُ.. أن تنسيني مشاغل الليالي.. أحلامي..
وتعودُ ذكراها تؤنّبني.. بعد فواتِ الأوانِ..
وكم أهابُ.. أن تشغلني الغفلة
وتلهيني.. لذةُ الركون للأركانِ!
أيا شواغلَ الحياةِ فلتعلمي..
أني لا أملك استعداداً.. لأن أموت كما وُلدتُ صِفراً..
وتنقضي أيّامي.. وأنا باقيةٌ في مكاني!..
سأوقظ كلّ يومٍ عزيمتي وإصراري..
وأقترب خطوةً أو نصف خطوةٍ من أحلامي..
لتصير واقعاً أراه أمامي..
حتى لا أقلّب كفايَ ندماً..
في أرذلِ العُمُر.. أو على فراش الموتِ..
كيف أضعتُ أعوامي !
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق