اسمك يا حبيبي.. المنتشر في بلادي.. يمر على سمعي كثيرا.. تارة يوقظ في حنينا.. وتارة غضبا وبراكينا.. وتارة حزنا دفينا.. يمر على الجرح مرور العابرينا.. يرمقه ثم يمضي مع السائرينا.. فأعود إلى حياتي.. التي أحبها من غيرك أحيانا.. وأفقدك بها حينا.. ﻻ تقلق يا حبيبي.. فقد أقسمت ألا أرهن حياتي.. ﻷي بشر من العالمينا.. وألا أكسر وإن ظلمت ظلما مبينا.. ستندم وسترى نجمي ساطعا.. وقلبي طليقا راتعا.. وسترغب لو تأتي راكعا.. طالبا صفحا ومغفرة.. أأدركت الآن معنى.. أن تحبك شاعرة؟..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق